أخبار عالمية

مشروع أميركا المرعب هارب السري Harp وماعلاقته بزلزال سوريا وتركيا

على حسب ما قاله أحد نشطاء التواصل الاجتماعي : قبل الحديث عن الزّلزال الذي ضرب الشّمال السّوري و تركيا ، لا بدّ من أن نعرّج على بداية الأحداث و تسلسلها و كيف وصل الأمر إلى هذه الكارثة بداية استهداف الدّولار الأمريكي بعد إعلان ترامب تأجيل الانتخابات ، و استهداف الدّولار كلّف “الماSسونيّة ” الكثير و دفع بها للإنتقام من الدّول الموقّعة لمشروع طريق الحرير.

سقوط الليرة التركية


سقوط اللّيرة التّركيّة أكثر من 30 % بعد استهداف الدّولار وإعلان تركيا عن حماسها للانضمام لمشروع طريق الحرير جعل “الماSسونيّة” تنتقم منها عن طريق حرب #مفتعلة تستخدم فيها الطّاقة المغناطيسيّة” الزّلزال”.


تركيا تمّ الانتقام منها بضربة نظام مشروع “HAARP” السّرّي سلاح أمريكا المر عب للتّحكّم في المناخ.

فبعد ساعات من الزلزال الذي ضرب تركيا ( نركّز على تركيا خاصّة و علاقة سوريّة بالزلزال ) ، بعدها بمدّة تفوق 24 ساعة نشهد اندلاع حريق ميناءالإسكندرون المطلّ على البحر المتوسّط. ا

الزلزال استهدف مناطق حسّاسة بين تركيا و سوريّة و أصبح واضحا أنّ الحادثة أعمق من كارثة طبيعيّة ، بل هي حادثة مفتعلة ( مرحلة حروب المناخ و الكوارث الطّبيعيّة ).

لو نتعمّق في الخرائط الجغرافيّة في المناطق التي أصابها الزّلزال سنشهد أنّه استهدف مناطق بها خطوط أنابيب لنقل الغاز و النّفط و المناطق السّوريّة التي تحتلّها تركيا و هو #الشّمال السّوري الواقع تحت سيطرة احتلال القوّات التّركيّة .

استهداف خطوط أنابيب الغاز



الزّلزال استهدف خطوط أنابيب الغاز و النّفط الرّئيسيّة في تركيا
الحادثة وقعت في كهرمان مرعش ، تسبّب في انفجار خطوط الغاز في مقاطعة هاتاي حسب مقطع تمّ بثّه .


يوجد موقعين على خطّ أنابيب يمرّ عبر قرية توبوغازي المحلّيّة. هناك حوالي 3 كيلومترات بين الموقعين.

يشار إلى أنّ الانفجارات و الحرائق اندلعت بعد زلزال في محافظة كهرمان مرعش.


قبل أيّام ، و مع تسارع الأحداث السّياسيّة العالميّة ، و الصّدام بين قوى المعسكرين المعسكرالرّوسي ضدّ المعسكرالغربي عامّة أي بريطانيا الولايات المتّحدة النّاتو ،

و بداية انحياز القيادة التّركيّة للرّوس ، و شهدنا توتّرات بين تركيا و القوى الغربيّة ، بداية من عمليّةسحب أوروبّا لسفرائها بتركيا قبل ثلاثة أيّام من الكارثة ( و هذه هي النّقطة الحسّاسة التي يجب التّركيز عليها. بما أنّ أوروبّا سحبت سفراءها من تركيا ، أكيد أنّه هناك أحداث تمّ الإعداد لها ).

و يوجد من توقّع أنّ تركيا يمكن أنها ستشهد ضربات و تفجيرات في الدّاخل بسبب خرجاتها مؤخّرا ، و تفجير تقسيم مازال شاهدا على ذلك.

ما يحدث اليوم ، هي هجمات استهدفت الدّاخل التّركي و مناطق سوريّة تحت الاحتلال التّركي ، و استهدفت تفجير خطّ أنابيب نقل الغاز و النّفط بين كهرمان مرعش وغازي عنتاب جنوب تركيا ، ممّا أدّى إلى إيقاف تدفّق النّفط عبر خطّ أنابيب كركوكجيهان ، و بعدها مباشرة شهدنا قبل ساعات اندلاع حريقبميناء_الإسكندرون جنوب تركيا.

تفجير خطوط الغاز والنفط


الحادثة أعمق و أخطر من أن تكون حادثة ذات كارثة طبيعيّة ، أنا كتبت لكم رؤوس أقلام ، و أنتم ما عليكم سوى البحث و التّعمّق أكثر مع قراءة ما بين السّطور.
عالمنا اليوم يشهد أحداثا ساخنة ، فكونوا على استعداد لأيّ طارئ ، فقد دخلنا مرحلة جديدة من الحروب و هي استهداف تفجير مناطق حسّاسة ( تفجير خطوط الغاز و النّفط ، و تفجير موانئ الشّحن ، و الهيمنة على الطّرق البحريّة ) ، و تختلف الطّريقة و الوسيلة التي تحدث فيها الانفجارات.

مشروع هارب وزلزال تركيا


البداية كانت أصوات غريبة ثم سحابة عريبة ثم أضواء غريبة ثم زلزال مدمر إنه سلاح HAARP و الله أعلم
كل مؤامرة تحمل آثار وشواهد يحاول القائم عليها مسحها وطمسها
ولا أبرع من أجهزة المخابرات العالمية وعلماء العالم الخفي ذوي الرداء الأسود في ذلك.

فلا يكون للمؤامرة رغم وجاهتها أي دلائل علمية مؤكدة ومثبتة
لان العلم هنا يكون هو الخصم وهو الحكم
وحين يفقد العلم نزاهته وصورته المقدسة داخل مربع الحقيقة

لكن المؤكد أن مشروع هارب ( HARP ) الأمريكي او مشروع الشفق النشط عالي التردد ( ألاسكا 1997 )
لصناعة كوارث مناخية وطبيعية هو أمر مؤكد وهو مشروع سري واقعي إستخباراتي عسكري بإمتياز وصراع علمي عسكري سري ( أمريكي روسي صيني ).

تويتة العالم الهولندي

وإلا فكيف نفسر إذن تويتة العالم الهولندي من أصل إسترالي توقع حدوث زلزال تركيا بقوة 8.7 ريختر قبل حدوثه بثلاثة أيام
لا مكان للصدفة في هذا العالم كل شيء يحدث بترتيب وذكاء إحترافي شديد
وعلميا
لا يمكن توقع الزلازل قبل حدوثها فهل تويتة هذا العالم هي نبوءة علمية أم نبوءة إستخباراتية ورسالة مسبقة مقصودة
فهذا ما تناقلته وسائل الإعلام العالمية عن العالم الهولندي الذي تحول حسابه علي تويتر لملايين المتابعين بعد زلزال تركيا بدقائق
لكن الأهم والاخطر هو ما لم تتناقله وسائل الإعلام العالمية
وهو أن قيادة القوات الأمريكية في أوروبا ( EUCOM ) قامت بمناورات عسكرية من أيام مع قبرص واليونان للتدريب علي عمليات أجلاء لزلزال خطير في تركيا يقترب من 8 ريختر !!!


فكيف توقعت المخابرات الأمريكية الزلزال قبل حدوثه واستعد الجيش الأمريكي بمناورات علي جزيرة كريت والمناورات كانت بحوالي 60 الف عسكري ومدني أمريكي متخصص في الاجلاء هم الآن علي أرض تركيا للمساعدة في عمليات الاغاثة ويتحركون لوجيستيا بحرية إلي شمال سوريا للمناطق المتضررة أي فرصة كبيرة لأي عمل مخابراتي لوجيستي كما أن مشاركة الحكومة القبرصية في المناورات قبل الزلزال ثم بعده في الاغاثة حقق شبه إعتراف رسمي تركي بجمهورية قبرص.


كل هذا مكاسب أمريكية
فكيف علم وإستعد الجيش الأمريكي للزلزال إذن ؟!!!
وضع خطة لإجلاء كامل وبروفة كاملة لإخلاء قاعدة ( انترلخت) النووية الأمريكية في تركيا الي ألمانيا عبر جسر جوي ؟!!!
هذا هو السؤال الشائك والغامض
وهل ما حدث هو رفض دولي لتطورات المشروع النووي التركي ؟!!! وانذار لأي مشروع إقليمي آخر وسيطرة بالتهديد علي غاز المتوسط هنا الأزمة يجب أن توحدنا جميعا كأمة وإقليم في منطق تفكير واحد.

ووسط تلك المنطقة الشائكة أصبح الزلزال التركي مثل كرة التنس بين أجهزة مخابرات الدول المنافسة علي نفوذ في الداخل التركي
من نفوذ تكنولوجي وعسكري في الاغاثة الي تنافس وحرب معلومات فالكل يقذف كرة التنس للآخر.


فقد صرحت وكالة ( AVIA-PRO ) الروسية القريبة من جهاز المخابرات الروسي


أن زلزال تركيا ناتج عن قنبلة نووية صغيرة في القاعدة الأمريكية النووية في تركيا بمنطقة ( إنترلخت ) التركية
وقدم الموقع الروسي بعض الشواهد … فمثلا
لماذا طلبت الولايات المتحدة من وكالة الطاقة الذرية إصدار بيان رسمي عن سلامة قاعدة ( أنترلخت ) النووية بعد الزلزال ؟


ووضع الموقع علامات إستفهام حول عرض وكالة الطاقة النووية المساعدة علي تركيا رغم ان الامر يخص كارثة طبيعية ؟


وتساءل الروس كيف نجت قاعدة (انترلخت )وهي علي خط الزلازل أم أن زلزال تركيا لم يكن زلزالا جيولوجيا طبيعيا بل هو زلزال إرتدادي ناتج عن تفجير نووي اصلا من القاعدة نفسها أو من البحر ؟


وعلي الجانب الآخر رد جهاز المخابرات الأمريكية عبر محلليه ومدونيه بأن الأمر ربما يكون ناتج عن انفجار قنبلة نووية صغيرة في غواصة روسية في عمق البحر


أو نتيجة تجربة نووية خاطئة للمشروع النووي الروسي التركي في مفاعل ( أكويو Akkuyu ) الروسي النووي في تركيا
فالكل يتقاذف كرة التنس
وينشر الفزع من تفكير اي دولة في امتلاك مشروع نووي ولو سلمي ولا عزاء للعلم والحقيقة ولكن ربما من المؤكد علمياً


أن الشق الأرضي الذي حدث بعمق ( 10 ك . م )تحت سطح الأرض لا يمكن أن يحدث زلزالا جيولوجيا طبيعيا
وأن التفجير ربما كان قادماً من عمق البحر وخاصة بحر ( مرمرة) التركي.


والجدير بالذكر
هو إعلان الحكومة الإيطالية بعد الزلزال بإحتمالية حدوث تسونامي في شرق البحر المتوسط يؤثر علي 12 دولة !!!
التحذير الذي رغم تقليل حدته لكنه يؤكد أن مخابرات الناتو والمخابرات الإيطالية كانت تعلم جيدا أن التفجير جاء من المياه ولذلك حذرت من ( تسونامي ) محتمل.


فالروس لديهم كل المعلومات من خلال قياس نسب الإشعاع
وقياس نسب الإشعاع بمنطقة الزلزال هي القول الفصل في كل هذا الطحين.

لكن المؤكد أنه كان هناك تدريبات عسكرية أمريكية علي الاجلاء في تركيا قبل حدوث الكارثة ب 60 ألف جندي انتظروا جميعا علي جزيرة كريت للتدريب.


والآن هم علي أرض تركيا وشمال سوريا
لمواجهة دمار قدر ب 3/4 دمار الحرب الاوكرانيا الروسية في ضربة واحدة

ومنذ ساعات قليلة دخلت الصحافة التركية علي خط المؤامرة
وعنونت صحيفة ( حرييت) التركية إصدارها بسؤال خطير
هل زلزال تركيا إرتداديا أم هو الزلزال الأول …؟!!!


وهل كان سببا لاستخدام سلاح الهارب من سفينة أمريكية …؟!!!
وحللت الجريدة التركية
أنه كيف يمكن لشق أرضي بعمق ( 10 ك .م ) أن يحدث كل هذا التأثير التدميري علمياً
فالشقوق تحت ( 12 ك. م ) علميا لا تحدث أي تأثير زلزالي.

وبعيداً عن نبوءة العالم الهولندي وتدرب الامريكيين علي زلزال قبل حدوثه
كان هناك لغزا آخر
هي السفينة الأمريكية التي بلغ طولها 150 متر والتي عبرت ببحر الفوسفور قبل الزلزال والمحسوبة علي سلاح الهارب ومشروع تسلا السري الأمريكي وكان مرورها قبيل التفجير بجانب غلق جميع القنصليات في تركيا قبل الزلزال.

ماهو مشروع المليار الذهبي ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم مانع أعلانات

الرجاء أيقاف مانع الأعلانات ليظهر لك الموقع